Sunday, May 20, 2007

Polisario Urges Just Sahara Solution





Polisario Urges Just Sahara Solution


BEIRUT, May 18--The Polisario Front has called for a "just solution" to the Western Sahara issue."I hope the upcoming talks with Morocco will put an end to the Polisario-Rabat dispute on Western Sahara," the front's representative to the UK and Ireland, Sidi Omar, told Alalam.He said the "train of resolving the Western Sahara dispute started" with Polisario Front and Moroccan government agreeing to hold direct talks over the issue.Criticizing certain Western states for obstructing the path for settlement of the issue, Omar called on the UN Security Council to solve the Western Saharan problem through talks.He also asked the UN Security Council to give the West Saharan nation the chance to decide their fate. "Otherwise everything will have to start from scratch," he said. The Polisario is a nationalist organization with the independence of Western Sahara as its main goal.

Arrest of Brahim Lansari, NAama Asfari, and Hasanna Douihi

RABAT, Morocco (AP) _ Police in Moroccan-occupied Western Sahara arrested three leading human rights campaigners on Sunday following weeks of crackdowns against students and activists from the territory, a human rights association said. ¶ Brahim Elansari, a member of the Saharawi Association for Human Rights Victims, was arrested Sunday afternoon after police stopped his car in Laayoune, Western Sahara's main city, said the organization's president, Brahim Dahane. Fellow activist Hassana Douihi, who was riding with Elansari, was also arrested. ¶ Shortly afterward, police arrested Naama Asfari, president of the Paris-based Committee for the Respect of Human Freedoms and Rights in Western Sahara, Dahane said.¶ Police in Laayoune, reached by telephone, said they could not comment on the arrests. ¶ The three remained in police custody Sunday evening, said Dahane, adding that police had visited the homes of three other human rights activists seeking to arrest them, but that the men were not there.¶ For weeks, Moroccan authorities have been executing a crackdown in Western Sahara and at Moroccan universities against activists and students among the territory's native population, who are known as Saharawis. Dozens have been injured and arrested in the sweeps. ¶ Moroccan authorities are targeting prominent Saharawis in an attempt to quell growing pro-independence sentiment, Dahane said.¶ Saharawis in Laayoune held a demonstration on Sunday morning calling for independence for Western Sahara, a desert territory invaded by Morocco after colonizer Spain left in 1975. ¶ The Polisario Front, an Algerian-backed independence movement, fought back until the United Nations brokered a cease-fire in 1991 aimed at allowing an independence referendum, which never happened.¶ Morocco rejects a referendum and has agreed to talk with Polisario under U.N. auspices about Western Sahara's future. The talks are expected to begin next month.

Saturday, May 19, 2007

عن التدخل الهمجي لآلة القمع المغربية ضد الطلبة الصحراويون بالرباط




تقرير تفصيلي:

عن التدخل الهمجي لآلة القمع المغربية ضد الطلبة الصحراويون بالرباط

" لايسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم"


في إطار التضامن مع الطلبة الصحراويين ضحايا آلة القمع المغربية بالموقع الجامعي أكادير منذ يوم 3ماي 2007 نظم إخوانهم بالرباط اعتصاما تضامنيا مفتوحا أمام الحي الجامعي السويسي الأول منذ 9 مايو 2007 رفعت خلاله اللافتات المعبرة عن التضامن مع الطلبة الصحراويون بمختلف المواقع الجامعية وخاصة أكادير ومراكش والدار البيضاء حيث يتعرض الطلبة للاعتقال والتنكيل والطرد الجماعي من الأحياء الجامعية ،ولافتات يطالب من خلالها الطلبة الصحراويون تقرير المصير والاستقلال هذا الاعتصام كشكل نضالي سلمي وحضاري دام ثمانية أيام تخلله وقفات وحلقيات وتخليد للذكرى 34 لإعلان الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، ورواق لصور الطلبة الصحراويون الضحايا بالمواقع الجامعية الأخرى وعلى رأسهم البطلة "سلطانة خيا"، ثم لافتات يعبر من خلالها الطلبة عن مواقفه الثابتة وقناعاتهم الراسخة في الحرية والكرامة للشعب الصحراوي، ويوم 16 مايو 2007 شرع الطلبة داخل المعتصم في إضراب عن الطعام لمدة 24 ساعة تضامنا مع الطلبة المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام بأكادير ومراكش ومع المصابين خاصة الطالبة " سلطانة خيا" وفي نفس الليلة على الساعة الرابعة و15 دقيقة صباحا وعلى حين غرة (كومندوس) بزي مدني تابع لأجهزة الأمن المغربية يباغت الطلبة الصحراويون المعتصمون أمام الحي الجامعي السويسي الأول هذا " الكومندوس" الذي تسلل أعضاءه خلسة وبشكل فردي من قبل إلى داخل الحي الجامعي بتواطؤ وتغطية ومساندة من إدارة الحي الجامعي وأعوانها ليهاجموا المعتصمين العزل والذين كان بعضهم يغط في نومه بينما كانت البقية مكلفة بالحراسة ، هذه الفرقة مدججة بعصي خشبية سميكة وطويلة حيث أنها انهالت على الطلبة ضربا وتنكيلا على حين غرة وهذا " الكومندوس" كان مدعوما من مختلف الأجهزة الأمنية السرية والتي استقدمت للحي الجامعي على متن سيارات لحمل المؤن والخضر من أجل عدم لفت الانتباه والتي حاصرت الحي الجامعي من كل صوب فكانت نتيجة هذا التدخل الغادر اعتقال 10 أبطال وإصابة آخرين إصابات عديدة.

المـعـتـقـلـون:

الاسم الكامل
الصفة
المستوى الدراسي
مستوى ونوع الإصابة
محمد علي أندور
طالب
الثانية ماجستير
جروح غائرة في الرأس
مولاي أحمد عيلال
طالب
الثانية حقوق
اليدين والقدمين
عبداتي الدية
طالب
الثانية حقوق
الظهر والقدمين
العالم أبا
طالب
الثانية اقتصاد
اليدين والساعدين
الحسين الضالع
طالب
الثانية حقوق
اليدين والذراعين
الناجم أصغير
طالب
الثانية حقوق
القدمين والكتفين
لخليفة الجنحاوي
معتقل سياسي سابق
-
مختلف أنحاء الجسم ونزيف في الأذن
محمد الحسن الليلي
طالب
الأولى علوم
الظهر والقدمين
ابراهيم لمين
تلميذ
الأولى ثانوي
الظهر والقدمين
محمد العلوي
تلميذ
باكالوريا
مختلف أنحاء الجسم

المـصــابـون:

الاسم الكامل
الصفة
المستوى الدراسي
مستوى ونوع الإصابة
لوشاعة أمع
تلميذ
باكالوريا
جرح غائر في الذقن
محمد أمبارك ديدي
طالب
أولى ماستر
الأضلع و الذراع و الرأس
غالي الكارحي
طالب
مجاز
مختلف أنحاء الجسم
محمد لمين الجعفاري
طالب
الثالثة علوم
مختلف أنحاء الجسم
غالي الخليل
طالب
-
المرفق والذراع
سيدي حمدي بوحنانة
طالب
أولى ماستر
الوجه والرأس
الشيخ أعمر حداد
طالب
الأولى حقوق
القدمين والكتف
يحظيه لبيهي
طالب
الثالثة حقوق
القدمين
بداد أعبيد
طالب
-
القدمين

بعد هذا الهجوم الغادر والملتف في جنح الظلام وبعد تفريق بقية المعتصمين وملاحقتهم في كل الإتجاهات تم نقل المعتقلين على متن تلك السيارات الخاصة إلى مقر ولاية الأمن بالرباط في تلك الأثناء تجمع الطلبة الصحراويون بالحي الجامعي السويسي الأول ، حيث نظموا وقفة سلمية من أجل اطلاق سراح رفاقهم الأبطال وقد استمرت من الساعة 30:4 دقيقة صباحا حتى حدود الساعة 30:8دقيقة عرفت هي الأخرى تدخلا همجيا من طرف مختلف الأجهزة القمعية التي كانت مدينة العرفان بأكملها والتي تحوي الحيين الجامعيين السويسي الأول والثاني،حيث ضربت طوقا أمنيا بشكل دائري مع تثبيت مراقبة على أبواب المدينة (باب العرفان) الذي تمركز به طاقم من كبار موظفي الدولة المغربية وعلى رأسهم الكاتب العام لولاية أمن الرباط والذي قاد الهجمة الشرسة مصحوبا بمختلف قادة الأمن السرية والعلنية مرفوقين بمديري كل من الحي الجامعي السويسي الأول " محمد أولاد خيي" والسويسي الثاني " علال الرميش" وبعض موظفي إدارتيهما وذلك من أجل التعرف على الطلبة الصحراويين وإرشاد قوى الأمن على كل طالب وطالبة صحراوية حيث تم منع خروج أي طالب من الباب المذكور والأبواب الأخرى قبل الإطلاع على بطاقة التعريف وبناءا عليها يسمح للطلبة المغاربة بالخروج أما الصحراويون فالمآل معروف والتهمة معروفة وهي "الهوية الصحراوية" .
وبعد أن تم تهيئ كل الوسائل المادية من تشكيلات أمنية متراصة وقيادة مركزية لهذه الأجهزة تحت إمرة الكاتب العام المذكور، تم إعطاء صفارة الانطلاقة لهذه الحشود بمشاتها وسياراتها والتي أطلقت على الصحراويين العزل من كل صوب ليضطروا مرغمين للدفاع عن أنفسهم داخل أسوار الحي السويسي الأول الذي يوصف مجازا بالحرم الجامعي حيث تحصن الأبطال رغم قلتهم ورغم تبعات الاعتصام المفتوح من إجهاد وإضراب عن الطعام وتعب وقلة النوم داخل الحي المذكور وظلوا صامدين في المواجهات الغير المتكافئة إلى أن تمكنت أجهزة الأمن من الدخول من مختلف أبواب الحي الجامعي السويسي الأول وكانت مكونة من تشكيلات: (التدخل السريع المتنقلة المعروفة ب"موبيل"-قوات السيمي-القوات المساعدة-قوات مايسمى مكافحة الشغب-قوات متخصصة-الشرطة القضائية-مجموعات بزي مدني-الوقاية المدنية).
وبعد سيطرتها على الحي الجامعي السويسي الأول من خلال ضرب حصار على مختلف العمارات السكنية والبدء بالهجوم على العمارة(ب)و(هـ) حيث تمت مداهمة كل غرف الطلبة الصحراويين والتي تم انتقاؤها بمساعدة مدير الحي وطاقمه من حراس العمارات ومكلفين بالغرف ، حيث تمت المداهمة بناءا على لوائح الإدارة والمفاتيح المزدوجة لأبواب الغرف وأشرف على ذلك الكاتب العام المذكور رفقة مدير الحي الجامعي و قيادات أمنية أخرى المرابد ين قرب عمارة (ب) حيث أعطيت الأوامر لأفراد من الوقاية المدنية مستعينين بأدوات حادة من تكسير أبواب الغرف لفسح المجال لقوات التدخل المختلفة التي عاثت فسادا في كل الغرف من نهب لكل ما قل حجمه وغلا ثمنه من ( هواتف نقالة ،نقود، حواسيب متنقلة،ساعات،أجهزة أخرى) والعبث بأثاث الطلبة وتمزيق وثائقهم من (بطائق الطلبة وجوازات السفر والشواهد الجامعية والكتب والمقررات الدراسية) وتكسير للأجهزة ( آلات التلفاز، الحواسيب، آلات التسجيل) ناهيك عن الأواني وكل ما وجد بالغرف وكانت حصيلة هذه الهجمة الممنهجة اعتقالات والعديد من الإصابات وحسب آخر المعلومات الشحيحة بفعل الحصار كانت على الشكل التالي:
المـعـتـقـلـون:

الاسم الكامل
الصفة
المستوى الدراسي
مستوى ونوع الإصابة
ابراهيم الغرابي
تلميذ
باكالوريا
حالة خطيرة"العين اليسرى والرأس"
الولي الزاز
طالب
الأولى حقوق
حالة خطيرة "كسور على مستوى الساعدين والعين اليمنى"
حمادي الشيخ
طالب
الثالثة انجليزية
كسر في اليد والظهر
عابدين بونعاج
تلميذ
باكالوريا
مختلف أنحاء الجسم
ابراهيم السالم الطالبي
تلميذ
الأولى ثانوي
كسر في الساعد
الطاهر لبات
تلميذ
باكالوريا
مختلف أنحاء الجسم
يونس أكادر
طالب
الرابعة حقوق
مختلف أنحاء الجسم

كما تجدر الإشارة إلى أن الطلبة المعتقلين 17 تعرضوا للتعذيب النفسي الشديد حيث تم إجبارهم على ترديد نشيد دولة الاحتلال ردا على ترديدهم للنشيد الوطني الصحراوي في الاعتصام وتحيتهم للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب لكنهم رفضوا ذلك بشدة.

المـصــابـون:

الاسم الكامل
الصفة
المستوى الدراسي
مستوى ونوع الإصابة
يحظيه خيا
طالب
الثانية ماجستير
جرح غائر في الأذن
محمد لمين الجعفاري
طالب
-
مختلف أنحاء الجسم
السالك أهل فكو
طالب
الثالثة حقوق
المرفقين
حمادة لمباركي
طالب
الثانية ماجستير
مختلف أنحاء الجسم
ابراهيم السعيدي
طالب
الثالثة حقوق
" " "
محمد علي السلوكي
طالب
الثالثة حقوق
الذراع
مؤمل أنتيتيش
تلميذ
باكالوريا
الرأس
عبد الودود أسميد
طالب
الثالثة اقتصاد
مختلف أنحاء الجسم

وبالتوازي مع ذلك كانت مدينة العرفان المحاصرة تشهد حملات تمشيطية على كل الصحراويين بناءا على المخبرين وعملاء دولة الاحتلال وعلى (اللون الأسمر أو لباس الملحفة بالنسبة للطالبات المميزين للصحراويين) ناهيك عن استفزاز الطالبات الصحراويات بالأحياء الجامعية الأخرى وخوض الحرب النفسية ضد كل ماهو صحراوي من خلال زرع مجموعات متعددة من الشرطة بزي مدني المرابطين بالحيين الجامعيين المذكورين حيث تحولا إلى ثكنات لمختلف الأجهزة الأمنية (وإمدادهم بالمآكل والمشرب من المطعم الجامعي وكل حاجياتهم) وفي المقابل تم إغلاق المطاعم في وجه كل الطلبة وتم إخبار الطلبة المغاربة بضرورة مغادرة الأحياء الجامعية والتهديد بالاستهداف في حالات البقاء كما تم توزيع صور الطلبة الفاعلين على موظفي الحيين الجامعيين قصد اعتقالهم ولازال الطلبة الصحراويون رغم الهاجس الأمني والتطويق والحرب النفسية ورغم أن هذه الأحياء أضحت مرتعا وثكنات لمختلف قوى القمع ،صامدين حتى إطلاق سراح إخوانهم الأبطال وحتى إطلاق بقية الطلبة في أكادير ومراكش وتوفير شروط التحصيل العلمي بكل المواقع الجامعية وعلى رأسها الدار البيضاء والتي لازال فيها الطلبة الصحراويون عرضة للتشرد والطرد الجماعي من الحي الجامعي.

الاستقلال الاستقلال هو الغاية وراس المال
المجد والخلود للشهداء الأبرار

الطلبة الصحراويون بالرباط
18.07.2007

Friday, May 18, 2007

Walsum 's Sudden Visit to Spain


والسوم فجأة بمدريد بعد الغاء مفاجئ لزيارته الي دول المغرب العربي

19/05/2007


مدريد ـ القدس العربي ـ من حسين مجدوبي: اجتمع وزير الخارجية الاسباني ميغيل آنخيل موراتينوس مع المبعوث الخاص للأمين العام في نزاع الصحراء، بيتر فان والسوم الجمعة في مدريد، بينما سيزور الأمين العام لهذه المنظمة بان كي مون مدريد لبحث هذا النزاع خلال بداية الشهر المقبل، الأمر الذي يعكس الدور الرئيسي الذي تلعبه اسبانيا في البحث عن حل لنزاع الصحراء الغربية. وكان مقررا ان يزور والسوم الذي شغل سابقا منصب وزير خارجية هولندا كلا من المغرب والجزائر وموريتانيا ومخيمات تندوف ما بين الأربعاء الماضي الي غاية السبت، للإعداد للمفاوضات المباشرة بين البوليزاريو والمغرب وفق ما نص عليه قرار 1754 المصادق عليه من طرف مجلس الأمن يوم 30 أبريل الماضي، لكن الأمم المتحدة ألغت الثلاثاء الماضي هذه الزيارة بشكل مفاجئ. وتحدثت جريدة آ بي سي الاسبانية عن ضغوطات أمريكية لإلغائها، في حين تحدثت مصادر أخري عن نية الأمم المتحدة استدعاء الأطراف المعنية الي نيويورك ابتداء من منتصف الشهر المقبل للبدء في المفاوضات بدون تبديد الوقت في تحديد الأجندة والمكان، إذ أن الأمين العام مطالب بتقديم تقرير الي مجلس الأمن في نهاية الشهر المقبل.وهكذا تأتي زيارة والسوم الي مدريد الجمعة، حيث لم يتم الكشف عن مضمون المباحثات التي أجراها مع وزير الخارجية الاسباني موراتينوس. ورغم ذلك، فهذه الزيارة تأتي لتعكس الدور الكبير الذي تلعبه اسبانيا في هذا الملف بحكم صفتها كقوة استعمارية في الصحراء الي غاية 1975، تاريخ توقيع الاتفاقية الثلاثية مع المغرب وموريتانيا.وفي الاطار نفسه، أفادت مصادر دبلوماسية في مدريد أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون سيزور مدريد يوم 6 من الشهر المقبل، أي قبل أسبوع واحد من بدء المفاوضات المباشرة بين المغرب والبوليزاريو، حيث سيبحث موضوع الصحراء الغربية مع رئيس الحكومة الاسبانية خوسي لويس رودريغيث سبتيرو.وتعتبر اسبانيا المحرك الرئيس للتطورات الأخيرة المرتبطة بملف الصحراء الغربية كما تؤكد بعض المعطيات والمؤشرات. فإسبانيا مع مجيء الحزب الاشتراكي الي الحكم فهي التي دفعت الأمين العام السابق كوفي عنان الي تعيين بيتر فان والسوم كمبعوث خاص له بعدما بقي المنصب شاغرا إثر استقالة المبعوث السابق جيمس بيكر. ومن جهة أخري، تعمل علي تحريك ما يعرف بالدول الصديقة للصحراء الغربية المكونة من روسيا واسبانيا وبريطانيا والولايات المتحدة في أفق التنسيق لإيجاد حل للنزاع. وكان موراتينوس قد اعترف في مجلس الشيوخ الأسبوع الماضي قائلا اسبانيا ساهمت بشكل مكثف في المفاوضات الخاصة بنص القرار عبر مجموعة دول الدول الصديقة للصحراء الغربية، وخير دليل علي ذلك أن نص القرار قريب بـ95% من مشروع نص القرار الذي تقدمت به اسبانيا ، مضيفا أن اسبانيا هي التي طرحت ضرورة قيام الأمين العام بان كيمون بإخبار بفرض 30 يونيو كتاريخ لتقديم التقرير الأولي عن المفاوضات التي ستجري بين المغرب والبوليزاريو .

Thursday, May 17, 2007

Sahrawi Students Intifada In University Campus in Rabat and the AP journalist detained briefly at the scene

Getting closer....

¶ RABAT, Morocco (AP) _ Moroccan riot police wielding truncheons clashed Thursday with stone-throwing students demanding independence for Western Sahara.¶ Saharawi students have staged a sit-in since Monday at Mohamed V university in the capital, Rabat. ¶ Early Thursday morning, police surprised sleeping students, beating them with truncheons as they camped out before the gate of a student housing complex, said Slimane, who asked that his surname not be printed because he feared reprisals. ¶ Students pointed to red stains on the pavement that they said were blood from three injured students. They said police arrested 10 students, bundling them into vans while still wrapped in blankets. Police took money and mobile phones from students, Slimane added. ¶ Police then blockaded an avenue running in front of the housing complex. In mid-morning, around 60 riot police wielding truncheons charged some 50 Saharawi students who had remained at the scene. The students retaliated by throwing stones before scattering as police chased them through university grounds. ¶ Police officials at the university refused to comment on their actions or the alleged arrests.¶ Five plainclothes officers detained an Associated Press reporter as he was taking photographs of riot police. Police held the reporter in a guard hut for about 15 minutes before releasing him. ¶ By noon, police had occupied the housing complex and posted guards to seal the entrance. The residue of violence was visible through the gate _ broken windows, overturned makeshift barricades of tables and chairs, and stones thrown by the students. ¶ Police and Saharawi students also clashed this week at Hassan II university in Casablanca, Morocco's commercial center and largest city, students there said.¶ Morocco took over Western Sahara in 1975 after Spain, the colonial power, withdrew. The Algerian-backed independence movement the Polisario Front resisted until a U.N. brokered cease-fire in 1991.¶ Most Saharawis favor independence and stage regular demonstrations, which police often put down.¶ Morocco has rejected a referendum but said it will hold talks with the Polisario Front on Western Sahara's future under U.N. auspices. No date for the talks has yet been s

ضغوط واشنطن تلغي زيارة مبعوث الامين العام لنزاع الصحراء الغربية للمنطقة

ضغوط واشنطن تلغي زيارة مبعوث الامين العام لنزاع الصحراء الغربية للمنطقة

17/05/2007

مدريد ـ القدس العربي من حسين مجدوبي: دخل ملف الصحراء الغربية فصلا جديدا علي ما يبدو بعد قرار الأمم المتحدة تجميد وإلغاء الزيارة التي كان من المنتظر أن يبدأها أمس الأربعاء المبعوث الخاص للأمين العام في هذا النزاع، الهولندي بيتر فان والسوم، في حين ذكرت جريدة اسبانية أن الإلغاء جاء بطلب وضغط من الولايات المتحدة. وكان من المنتظر أن يبدأ بيتر فان والسوم جولته امس في مخيمات تندوف ويصل اليوم الخميس الي نواكشوط وغدا الجمعة الي الجزائر ليختم زيارته الي الرباط يوم السبت، لكن المفاجأة كانت تجميد الزيارة في آخر ساعة.
وتأتي زيارة المبعوث الأممي بيتر فان والسوم، الذي كان سيستعمل طائرة اسبانية وفق جريدة آ بي سي ، ضمن ما نص عليه قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 1754 والبند الثاني الذي نص علي مفاوضات مباشرة بين المغرب والبوليزاريو للتوصل الي اتفاق بشأن تقرير مصير الشعب الصحراوي. كما ألزم القرار الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بتقديم تقرير عن المفاوضات في نهاية الشهر المقبل.
ونقلت جريدة آ بي سي أمس الأربعاء عن مصادر دبلوماسية في نيويورك قولها ان إلغاء الزيارة يعود الي الضغوط التي مارستها الادارة الأمريكية علي الأمم المتحدة. لكنها لم تقدم تفسيرا للهدف من هذه الضغوط في ملف تعتبره واشنطن ثانويا وكل ما يهمها هو عدم إغضاب المغرب الذي تعتبره حليفا تقليديا منذ عقود، وتفادي غضب الجزائر التي تساند البوليزاريو ويعتبر البيت الأبيض مصادر الطاقة من بترول وغاز حيوية للشركات الأمريكية العاملة في مجال النفط.
وإلغاء الزيارة لا يعني أبدا تطبيق ما جاء في القرار 1754 حول نزاع الصحراء الغربية، فالأمم المتحدة ستستدعي المغرب والبوليزاريو الي عقد لقاء في مقرها، ولم يتم الحسم بعد هل في نيويورك أو جنيف، وبهذا يتم استبعاد دول مثل النروج واسبانيا اللتين أعربتا عن استعدادهما احتضان المفاوضات المباشرة بين الأطراف المعنية في هذا النزاع.
وبينما تستمر البوليزاريو متشبثا بمبدأ تقرير المصير والمغرب لا تتزحزح عن عرضه المتمثل في الحكم الذاتي، تحدثت الصحافة المغربية عن تشكيلة الوفدين، فوفد المغرب سيكون مكونا من الثلاثي المعروف الوزير المنتدب في الداخلية فؤاد علي الهمة، والوزير المنتدب في الخارجية الطيب الفاسي الفهري ومدير المخابرات العسكرية ياسين المنصوري والثلاثة من المساعدين المباشرين للملك محمد السادس إضافة الي بعض الصحراويين الموالين للرباط بينما وفد البوليزاريو سيكون مكونا من محمد خداد المنسق مع بعثة المينورسو وممثل البوليزاريو أمام الأمم المتحدة أحمد البخاري ومحمد ساداتي ممثل البوليزاريو في أوروبا علاوة علي بعض الشخصيات الأخري

Monday, May 14, 2007

Moroccan police attack Saharawi students following week of anti-Saharawi violence


Moroccan police attack Saharawi students following week of anti-Saharawi violence
The Associated Press


Published: May 14, 2007


RABAT, Morocco: Police in Casablanca attacked university students from Moroccan-occupied Western Sahara on Monday, injuring ten, some of the alleged victims said.
On Monday, over 100 baton-wielding police beat 20 Saharawis as they tried to enter Hassan II University, student Mohamed Ahmed said by telephone.
Leila, another Saharawi student who declined to give her surname, fearing reprisals, confirmed Ahmed's account.
Police officials declined to talk about the incident, while university officials claimed they knew nothing about it.
The attack follows a week of anti-Saharawi violence at Moroccan universities.
On Friday at Hassan II University, Moroccan students attacked Saharawi student Omar Sageh with a machete, bicycle chain and sticks, said Fatima, a friend who witnessed the attack but declined to give her surname. Sageh, bleeding from multiple wounds, locked himself in a guard booth while Fatima telephoned for help, she said.
Dozens of Saharawis came to Sageh's aid and were attacked by at least 100 Moroccan students armed with sticks and knives, Fatima said. Police and university staff on the scene did nothing to stop the violence, she added.
Fatima and other friends said Saharawi students were still barred from entering the university by their Moroccan counterparts.
"They want to exterminate us," said Brahim Salem, who was severely burned with a molotov cocktail on Saturday. He added that the attacks were aimed at crushing pro-independence sentiment.
Students said attacks happen every few months at universities throughout Morocco and that university officials routinely ignored complaints.
On Monday, some 50 Saharawi students at Mohamed V University in Rabat demonstrated to demand independence for Western Sahara and condemn police attacks on Saharawi students in Marrakech and Agadir over the past week.
Morocco invaded Western Sahara in 1975 after colonizer Spain left. The Algerian-backed independence movement Polisario resisted until the U.N. brokered a cease-fire in 1991. A planned independence referendum never happened.
Most Saharawis favor independence and stage regular demonstrations, which police often put down harshly.
Morocco rejects a referendum and has said it will hold talks with Polisario under U.N. auspices on Western Sahara's future. No date for the talks has yet been set.

Press Release

نداء صادر عن خلايا محمد سيد إبراهيم بصيري ببوجور المحتل حول ظروف وملابسات الجريمة البشعة المرتكبة من طرف قوات القمع المغربي قي حق المناضلة الرمز سلطانة خيا

تحية المجد والخلود للشهداء الأبرار وعلى رأسهم شهيد الكرامة والحرية الشهيد الولي مصطفى السيد مفجر ثورة العشرين مايو الخالدة كما نرفع التحية عاليا إلى مقاتلي جيش التحرير الشعبي الصحراوي الأشاوس المرابطين قي الخطوط الأمامية من الأراضي المحررة للدفاع عن مقدسات وطننا المحتل.
في خضم الجرائم المأساوية التي ترتكبها سلطات الغزو المغربي قي حق طلبتنا العزل بالمواقع الجامعية وتماشيا مع ركب انتقاضة الاستقلال المجيدة بالمناطق المحتلة والجنوب المغربي منذ الواحد والعشرين مايو 2005 ووفاء لعهد الشهداء الذين باتوا رموزا نيرة للبطولة والفداء من أجل القضية الوطنية وتضامنا مع المعتقلين الصحراويين القابعين وراء قضبان الاحتلال الرهيبة الذين تففنوا قي صنع الملاحم البطولية من خلال قاطرة انتفاضة الاستقلال المجيدة التي أربكت حسابات العدو إذ أصبح يطرح لها ألف حساب هاهي المرأة الصحراوية كما عودتنا تحمل المشعل من جديد بكل تحدي وإيمان بعدالة القضية الوطنية وحتمية النصر القريب بحيث أقدمت المناضلة الرمز سلطانة خيا حاملة شعار كل الوطن أو الشهادة ومصممة على خوض معركة النضال رفقة إخوانها الصحراويين بالموقع الجامعي مراكش إذ تم حينها إلقاء القبض عليها يومه الخميس 09/05/2007 على الساعة السابعة مساء بالحي الجامعي مراكش من لدن آلة الغزو اللعينة أثناء مشاركتها في وقفة سلمية تضامنية مع الطلبة الصحراويين بالموقع الجامعي أكاد ير وقد تم تنفيذ جريمة لا إنسانية تئن لها القلوب قي حق هذه البطلة المقدامة نتج عنها فقدانها لعينها اليمنى وإصابتها بكسر على مستوى الأنف والحاجب الأيسر وهي الآن لازالت طريحة الفراش في مستشفى الأنطاكي الذي يفتقد لأبسط شروط التداوي لكن بالرغم من هذا كله فإن المناضلة البطلة سلطانة خيا تقول بكل ثقة في النفس وبكل تحدي وإيمان بقرب ساعة النصر أن الاحتلال قد يجعل من جسدها لوحة معبرة عن مدى المس بالكرامة الإنسانية والعنف الأعمى الممارس ضد أبناء الشعب الصحراوي الأعزل لكنه لن يستطيع كسر عزيمة النضال المستمر لدى الشعب الصحراوي الأبي في تمكينه من تقرير المصير ونيل الحرية والاستقلال.
وعليه إخواني المناضلين أخواتي المناضلات من الواجب علينا جميعا تحمل المسؤولية كل من موقعه فزمن الذل والخنوع قد ولى فانهضوا لمقارعة الأعداء وكونوا أسودا شرسة قي الوغى وامضوا في تأجيج النضال من داخل المناطق المحتلة إلى أن يبزغ فجر الحرية بتلاوين الاستقلال.
على نهجك ياالولي نسير ودرب النضال طويل وعسير


بوجدور المحتل 13/05/2007

Intifada rising in DaKHLA

شهدت مدين الداخل ليلة البارح تنظيم وقفات في كل من حي ام التونسي وبعدها كسيكسات حيث قام شبان صحراويين
يحملون الاعلام الوطنية مرددين للشعارات لابديل لابديل عن تقرير المصير شيك يو شيك يو ولميليك يحرق بيوا لتتجمع حشود الجماهير نساء ورجال وشباب الحي وهم يلحون باصابهم ويكرورن الشعارات
صحراوية صحراوية ايدي في ايدك للحرية
لابديل لابديل عن تقرير المصير
شيك يو شيك يو ولميليك يحرق بيو
مع زغاريد النساء وتصفيق المار وانبهار من طرف قوات الامن المغربي التي وصلت بعد 10 دقيائق للتحول الوقف الي مواجهات بالحجارة بين قوات الامن والشبان ولتقوم قوات الامن بمطاردتهم وليعلن بعدها ابناء كسيكسات تضامنهم ويخرج الشباب مرددين للشعارات للتحول الوقفة الي كسكيسات شاب يرفع العلم الوطني واخرون يلحون ويتحدثون بأعلي صوتهم لابديل لابيدل عن تقرير المصير للتصاب قوات الامن بهيسيريا قاموا خلالها بتعذيب كل مواطن يجدونه في هذه شوراع هذه الاحياء بالضرب والسب والشتم وليتم اعتقال ثلاث شبان وتعذيبهم وواطلاق سراحهم بعد اربع ساعات من التعذيب
صدام مجاهد
احمد طالب لغظف
هلول احمد سالم
لتقوم قوات الامن المغربي بحصار الاحياء التالية حي ام التونسي وحي كسيكسات واغريبلات وحي الغفران وتتحول الي ثكن من الامن والشرط السرية والبركاكة والا حدود كتاب هذا التقرير لازالت الاحياء محصارة وسنوافيكم في حال وصول جديد
اسماء جديدة تم اختطافهم وتعذيبهم تعذيبا مبرحا
اعلي ولد الشيخ ولد احميادة
لعروسي ولد أبا ولد اعلي
سيداتي ولد اعلي سالم
فضالي ولد احضي ولد ابهي
صدام مجاهد
حيسالا ولد ابا ولد علالي
صلاح البطاح
نفعي بوعيلا

Letter to the Editor: The Washington Times

LETTERS TO THE EDITOR

May 12, 2007

Algeria and the Maghreb The editorial on Western Sahara ("Improving prospects in Western Sahara," Saturday) was both inaccurate and tendentious. Algeria's position on the Western Sahara question is clear and well-known: The issue is a matter of decolonization opposing the people of Western Sahara to the kingdom of Morocco that has yet to be resolved in full compliance with the U.N. Charter. That is why Algeria considers that respect of international legality is unavoidable in the search for a lasting solution to the issue of Western Sahara. On April 30, Algeria welcomed with satisfaction the vote of Resolution 1754 by the U.N. Security Council and reaffirmed its support for direct negotiations, under the auspices of the United Nations, between the kingdom of Morocco and the Polisario Front, with a view to reaching the political solution that will provide for the self-determination of the people of Western Sahara. Let me also underline that construction of the Maghreb is a strategic choice made by Algeria. Algeria, which is open to all the concerns of our time, plays a positive and constructive role in the Maghreb. The sacrifices it made and continues to make in the fight against transnational terrorism are also for the benefit of the neighboring countries and the international community. Algeria strives for a peaceful and prosperous Maghreb that will not be built on the logic of the occupation of a territory in violation of international legality, but rather on the political will and the genuine engagement of all the North African countries to achieve their common goals in a cooperative enterprise aiming at ensuring lasting peace and long-term stability in the region.
AMEUR BETKA
Counselor, press officer
Embassy of Algeria
Washington

Sunday, May 13, 2007

Polisario and Spain: An Open Quiet Struggle



بينما تبدو الآلة الدبلوماسية المغربية معطلة جبهة البوليزاريو تضغط علي اسبانيا في قضية الصحراء


14/05/2007


مدريد ـ القدس العربي ـ من حسين مجدوبي:تركز جبهة البوليزاريو نشاطها السياسي علي اسبانيا في محاولة للضغط علي حكومة مدريد لوقف ما تعتبره انحيازا للأطروحة المغربية، والجديد هو اتهام هذا البلد الأوروبي بتمديد عمر نزاع الصحراء الغربية حتي لا يطرح المغرب ملف سبتة ومليلية المحتلتين، كما كشفت الجبهة رهانها علي الرئيس الفرنسي الجديد نيكولا ساركوزي للتخفيف من انحياز فرنسا للمغرب في هذا الملف.واحتضنت جامعات مدريد نشاطا لمدة أربعة أيام حول الصحراء انتهي في نهاية الأسبوع الماضي، وكان تحت عنوان السياسة والتعاون.. زمن الحلول لنزاع الصحراء الغربية . ونزلت البوليزاريو بكل ثقله في هذا النشاط عبر ممثليه في الخارج ورئيس حكومة الجمهورية الصحراوية ، عبد القادر الطالب عمر. ويأتي نشاط البوليزاريو بتنسيق مع جامعات مدريد بينما تبدو الآلة المغربية للدعاية لأطروحة الحكم الذاتي في الدول الأوروبية، شبه متوقفة، بل ان المغاربة تركوا كراسيهم فارغة رغم توجيه الدعوة اليهم للمشاركة في هذا النشاط السياسي والدفاع عن خطتهم للحكم الذاتي.في هذا الصدد، قال أحمد البوخاري ممثل البوليزاريو في الأمم المتحدة لا اعتقد ان اسبانيا يهمها إيجاد حل لنزاع الصحراء، لأن المغرب إذا ترك النظر نحو الجنوب، فقد يمكن أن يوجه نظره في تجاه آخر . وفي هذا الكلام اتهام للحكومات المتعاقبة علي الحكم في مدريد بأنها تتجنب إيجاد حل سريع لنزاع الصحراء لأن هذا سيقود المغرب، سواء ربح الصحراء أو خسرها، الي فتح ملف مدينتي سبتة ومليلية التي يطالب باستعادتهما. وتقع المدينتان شمال المغرب وتطالب الرباط باستعادتهما.هذه الأطروحة موجودة في العديد من التقارير التي أنجزها خبراء اسبان طيلة الثلاثين سنة الأخيرة، بل أكثر من هذا أن مدريد لما فوتت الصحراء الي المغرب وموريتانيا بموجب الاتفاقية الثلاثية في تشرين الثاني (نوفمبر) 1975، اشترطت من ضمن الشروط السرية التزام المغرب بتجميد مطالبه في سبتة ومليلية حتي مرور وقت كافي من الزمن تكون اسبانيا قد أنجزت الانتقال السياسي من حقبة الجنرال فرانكو الي إرساء نظام ديمقراطي قوي وتراجع تأثير الجيش في الحياة السياسية.وهذه أول مرة تراهن البوليزاريو علي هذه الأطروحة، بعدما كانت في الماضي ترفض الربط بين ملفي سبتة ومليلية والصحراء. والتزمت الحكومة الاسبانية الصمت ازاء هذه التصريحات واعتبرتها ضمن استراتيجية البوليزاريو للضغط عليها أمام الرأي العام الاسباني.في السياق نفسه صرح رئيس حكومة الجمهورية الصحراوية المعلنة من طرف واحد ان البوليزاريو ليس لديها علم بوجود اجتماعات مع مسؤولين اسبان لتهيئة المفاوضات التي طالب بها مجلس الأمن . ويعتبر هذا التصريح بمثابة رفض للجولة التي سيقوم بها الرجل الثاني في الدبلوماسية الاسبانية بيرناردينو ليون الي المغرب والجزائر ومخيمات تندوف لمساعدة الأمم المتحدة في تهيئة المفاوضات السياسية بين المغرب والبوليزاريو.الي ذلك فاجأ أحمد البوخاري الذي يعتبر الأكثر تحركا ضمن قادة البوليزاريو، الكثيرين في مدريد بقوله ان البوليزاريو تتوفر علي معطيات قوية تفيد ان الرئيس الفرنسي الجديد نيكولا ساركوزي سيتخلي عن سياسة الانحياز التي نهجها سلفه جاك شيراك خلال الـ12 سنة الأخيرة لصالح المغرب وسيقف الي جانب الشرعية الدولية. وفي هذا السياق، تفيد بعض التقارير ان مسؤولي البوليزاريو يسعون الي إجراء لقاء بأحد المقربين من ساركوزي، قد يكون المكلف بدور مستشار في الشؤون الدولية لمعرفة الموقف الحقيقي الذي سيتبناه الرئيس الفرنسي الجديد من نزاع الصحراء.والرأي السائد حتي الآن وسط المهتمين ان ساركوزي سيستمر في تبني سياسة شيراك بدعم الموقف المغربي لكن بحماس أقل، إذ من الصعب أن يقدم علي استعمال تعابير مثل الأقاليم المغربية الجنوبية في حديثه عن الصحراء الغربية كما فعل جاك شيراك في أكثر من مناسبة

Sahrawi Students in Casablanca: Chronologie of Events

كرونولوجيا الأحداث

عشية يوم الجمعة 11 ماي 2007 على الساعة 3.25 دقيقة عرف الأول بالبيضاء اشتباكات عنيفة دارت رحاها بين الطلبة الصحراويين القاطنين بالحي الجامعي و شرذمة من بعض المحسوبين على الطلبة والقاطنين بالحي الجامعي و دلك على اثر استهداف هده العصابة للطالب الصحراوي عمار السايح الذي أصيب بجروح بالغة اثر طعنه بسكين عدة مرات و على مستويات مختلفة . اليد و الذراع والرأس و الفم الحاجب وكدمات في البطن الظهر.
وتجدر الإشارة إلى أن هده الأحداث وقعت تحت أنضارا لسلطات الأمنية و إدارة الحي الجامعي حيث لم يسعف المصاب إلا بعد مضي حوالي ساعتين و نصف ثم نقل مباشرة إلا دائرة سيدي معروف الأمنية و بعدها إلا دائرة ليساسفة التابعة لولاية الأمن عين الشق الحي الحسني من أجل التحقيق معه و هو في ظروف صحية سيئة و هو لازال تحت التحقيق إلا حد الآن نشير إلى أن المواجهات مع الطلبة الصحراويين الدين تم طردهم خارج الحي الجامعي من طرف هده العصابة بتواطؤ مع مختلف الأجهزة الأمنية التي لم تتدخل في الوقت المناسب وقد تمت على مرحلتين
المرحلة الأولى جاءت بعد إصابة الطالب الصحراوي عمر السايح و عرفت تراشقا بالحجارة والتي على إثرها أصيب مجموعة من الطلبة الصحراويين:هلاب أسليما.فراجي حمنا .سيد محمد الموجاهيد.أسويلم الغزال.أمري محمود,أحمد محمود. الشرقاوي يوسف.وغيرهم . وقد تم المواجهات بعد تدخل الأمن الذي يسعى إلى محاورة المعتدين ومحاصرة الطلبة الصحراويين و تطويقهم أمنيا و بعد الهدوء النسبي
قرر الطلبة الصحراويين الرجوع و العودة إلى الحي
الجامعي إلا أنهم فوجؤوا بتدخل بربري همجي
مقصود و مدبر حيث تجددت التشابكات مرة أخرى لتسفر هذه
المرة عن إحراق الطالب الصحراوي سويلم الغزال من طرف هذه العصابة الإجرامية ليتكرر نفس السيناريو
بعدم إسعافه و تركه يواجه مصيره
وبعد طول انتظار وأخذ ورد دام زهاء الساعتين نفاجأ
بانسحاب القوات المخزنية بغتة وترك الطلبة الصحراويين
بدون محاور مما دفعهم إلى الانتقال في مسيرة
إلى دائرة ليساسفة التابعة لولاية الأمن عين الشق الحي الحسني كخطوة تصعيديه من أجل المطالبة
بإطلاق سراح المعتقل عمار السايح وفتح تحقيق
جاد ومسؤول لمتابعة المسئولين عن هده الأحداث
ولازال الطلبة الصحراويين يخضون اعتصاما
مفتوحا مند يوم أمس حيث قضوا ليلة البارحة
في العراء في حالة يرثى لها .
و في صباح اليوم الموالي و بعد قضاء ليلة
البارحة في العراء . قام الطلبة الصحراويين
بتنظيم وقفة لإطلاق سراح المعتقل و متابعة
الجناة تم نسف هذه الوقفة السلمية و إجبار الطلبة الصحراويين على مغادرة المكان بالعنف في اتجاه
الحي الجامعي بدعوى أن المعتقل عمر السايح
ثم إطلاق سراحه و أن الأمن أصبح متوفرا
داخل الحي الجامعي . لكن مباشرة بعد دخول الطلبة
الصحراويين رفقة بعض رجال الأمن بزي مدني تمت مهاجمة الطلبة الصحراويين من طرف تلك العصابة المدججة بمختلف الأسلحة البيضاء مم أدى إلى إصابات بليغة
في صفوف الصحراويين أهمها إصابة محمد علي بيبان
في عينه و رأسه و محاصرة مجموعة من الطالبات
الصحراويات و استفزازهم بشتى أنواع الكلام القبيح و النابي و على اثر هذا التدخل البربري قامت القوات المخزنية بمحاصرة الحي في محاولة منها إلقاء القبض على الجناة لكن ما حدث هو أن هذه القوات اعتقلت حوالي 12 فردا من الحي الجامعي لكن لم يتم القبض على الجناة الحقيقيين الذين تسببوا في كل هذه الأحداث لكن الغريب في الأمر أن السلطات الأمنية ترغم الطلبة الصحراويين على دخول الحي الجامعي في حين لم توفر الأمن ولم تعتقل المتورطين الحقيقيين.
لذلك قرر الطلبة الصحراويين عدم دخول الحي الجامعي إلى حين توفير الأمن و محاسبة المسئولين الحقيقيين. و كذا اتخاذ أشكال نضالية أخرى.

Sahrawi Students in Casablanca : Press Communique

بسم الله الرحمان الرحيم
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر
بيان إخباري
وبعد. لقد عرف الحي الجامعي بالدار البيضاء عشية يوم الجمعة الموافق ل 11ماي2007 تدخلا همجيا بربريا سافرا على الطلبة الصحراويين بالموقع الجامعي بالبيضاء من طرف عصابة مسخرة من طرف أجهزة القمع المخزنية المستعمرة بحيث أن هذه العصابة لا علاقة لها بتاتا بأعراف الطلبة بل هم شرذمة من المرتزقة و الأوباش أقدموا على استهداف الطلبة الصحراويين في شخص عمر السايح هذا الأخير الذي أصيب بكدمات على مستوى الظهر و البطن و ذلك أمام مرأى و مسمع الجهات الأمنية بالحي الجامعي التي وقفت كالعادة موقف المتفرج وعلى اثر هذا التطور دخل الطلبة الصحراويين في مواجهات عنيفة أسفرت عن اصابة الطلبة الاتية أسماءهم
محمد الأمير على مستوى العين و الحاجب
سيدي محمد المجاهيد على مستوى الكتف
فراجي حمنا على مستوى الذراع
محمد شكرود على مستوى الرجل
يوسف الشرقاوي على مستوى الرأس و اليد و الساق
أحمد مويسى على مستوى الظهر و الكتف
صفية يايا التي لا زالت ترقد بمستشفى ابن رشد الى حين كتابة هذا البيان. واذ يعلن الطلبة الصحراويون بالبيضاء مايلي
أن الأحداث الأخيرة ماهي الا حلقة في سلسلة استهداف ممنهج للطلبة الصحراويين بالمواقع الجامعية المغربية بأغادير مراكش و الرباط.
و نغتنم هذه الفرصة لنأكد بالرغم من ذلك على ثوابت الشعب الصحراوي في تقرير المصير و الحرية و الاستقلال
كلنا للوطن شهداء وأحرار


عن الطلبة الصحراويين بالموقع الجامعي بالبيضاء

قمع واعتقال طلبة صحراويين في جامعات المغرب والعيون



الطلبة الجزائريون يتضامنون مع زملائهم الصحراويينقمع واعتقال طلبة صحراويين في جامعات المغرب والعيون


المصدر: م· ميلود 2007-05-13


الخبر الذي أكدته القنصلية الصحراوية بالغرب الجزائري، دفع عدة تنظيمات طلابية جزائرية وصحراوية إلى التنديد بما حدث، من خلال إصدار بيان مشترك نددت فيه بشدة بما حدث داخل حرم جامعتي المملكة من معاملات لا إنسانية، إثر تعرض عدد من الطلبة الصحراويين للاعتقال والاضطهاد، من قبل مصالح الشرطة المغربية، في جنوب المملكة، نقل العديد منهم إلى المستشفى وهم في حالة خطيرة· وفي هذا السياق عاشت العاصمة العيون المحتلة، أمس، هي الأخرى على وقع الاعتقالات التي شنتها أجهزة الأمن المغربية، في حق متظاهرين خرجوا إلى الشارع تضامنا مع الطلبة الصحراويين· وسجل وسط المتظاهرين العديد من الجرحى نقل بعضهم إلى المستشفى· وقد شارك في المظاهرات، حسب مصادر إعلامية صحراوية، عائلات الطلبة الضحايا وعائلات المعتقلين السياسيين· وفي روما اعتصم المئات من المتظاهرين أمام السفارة المغربية في دعوة لتمكين الشعب الصحراوي من حقه في تقرير المصير، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، والذي جاء بعد العديد من الوقفات الاحتجاجية التي نظمت أمام التمثيليات الدبلوماسية والقنصلية المغربية بإيطاليا، وقد رفع المساندون للقضية الصحراوية علم الجمهورية العربية الصحراوية ورددوا شعارات منادية باحترام إرادة الشعب الصحراوي وحماية حقوق الإنسان بالصحراء الغربية المحتلة، ويتزامن هذا مع الذكرى الثانية لاندلاع الانتفاضة الصحراوية بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية·

Saturday, May 12, 2007

المفاوضات حول مستقبل الصحراء الغربية امتحان لمصداقية الأمم المتحدة

المفاوضات حول مستقبل الصحراء الغربية امتحان لمصداقية الأمم المتحدة د. غالي الزبير

12/05/2007

وأخيراً انجلت المعركة الدبلوماسية التي دارت لأسابيع بين المغرب وجبهة البوليساريو بصدور قرار لقي ترحيب طرفي النزاع من جهة وترحيب جهات عديدة في المنتظم الدولي، وخلاصة القرار تكمن في دعوته المغرب والصحراويين إلي مفاوضات مباشرة دون شروط مسبقة. يحدد القرار هدف هذه المفاوضات بتحقيق حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره، هذا الحق المؤجل علي مدار العقود الأربعة الماضية.المتابع غير العارف بحيثيات النزاع الصحراوي ـ المغربي قد يجد في هذا القرار وضعا للقاطرة علي مسارها الصحيح علي أمل أن تنطلق في عملية تنهي هذا النزاع الذي لا يزال يسمم الأجواء المغاربية وينذر بشرر لا يعلم إلا الله عواقبه، بعد أن خلف المآسي والضحايا من كل نوع، غير أن العارف بمتاهات النزاع و المطلع قبلاً علي تجارب مماثلة سبقت سيكون أقل تفاؤلاً بما يمكن أن تنتجه مثل هذه المفاوضات من حلول لقضية وصفها الأمين العام السابق بطرس بطرس غالي بأنها من أعقد القضايا رغم بساطتها الظاهرية لارتباطها بمصالح أطراف عديدة قوية التأثير .والمتوقع أن تشهد الأسابيع الأولي من شهر ايار (مايو) الحالي البدء في التحضير للمفاوضات التي أبدي كل طرف ترحيبه بها واستعداده للتعاون مع الأمم المتحدة لإنجاحها، ولكن كل طرف يتمني أن تكون المخرج الذي سيطابق ما يتمناه مع التناقض المبدئي بين موقف كل من المغرب الذي يريد منها أن تكون اعترافا دوليا بضمه للصحراء الغربية ـ وهو الشيء الذي لم يحصل عليه طوال فترة النزاع ـ والصحراويون الذين يريدون أن تكون سبيلاً إلي تمكين الشعب الصحراوي من اختيار مستقبله بحرية.ينبغي أن يكون المرء ساذجاً أو جاهلاً بتاريخ النزاع حتي يتوقع نتائج مبهرة من هكذا مفاوضات أو علي الأقل في مراحلها الأولي.فأولاً: يشترط قرار مجلس الأمن أن تكون هذه المفاوضات غير مشروطة ـ أي أن يأتي كل طرف وهو علي استعداد لمناقشة كل شيء دون أن يطرح أي سقف للمفاوضات ـ وهذا عين المستحيل لأن المغرب يؤكد من خلال خطته التي عرضها علي مجلس الأمن في شهر نيسان (ابريل) الماضي أنه مستعد لمنح الصحراويين كل ما يريدون عدا معالم السيادة ـ مفترضاً أن هذه السيادة مسلم بها له والحال غير ذلك ـ وجبهة البوليساريو مستعدة للتفاوض وربما التنازل عن أي شيء عدا حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره وحرية اختياره.ولذافإن كل طرف سيأتي للمفاوضات ـ بداهة ـ مسلحاً بشروطه المسبقة بخلاف ما يدعو إليه قرار مجلس الأمن.ثانياً : يدعو مجلس الأمن إلي الدخول في مفاوضات بحسن نية. وهذا ما لا يمكن تصوره من طرفين يسعي كل منهما منذ عقود إلي فرض رؤيته وتصوره لمستقبل منطقة ما زالت مفتوحة علي كل الاحتمالات، فالصحراويون يرون في المغرب احتلالا غير شرعي ينتهك قرارات الشرعية الدولية في حين تري الرباط في جبهة البوليساريو عناصر انفصالية ، فما أصعب أن توجد نوايا حسنة في مثل هذه الحال.ثالثاً: اشتراط الأمم المتحدة أن يكون الحل متفقا عليه ويحظي بقبول طرفي النزاع. وهو ما يجعل المهمة شبه مستحيلة.وبعد أفلا يعلم مجلس الأمن بكل هذه الحقائق وهو يصدر قراره هذا الذي مر بولادة عسيرة ومخاض مؤلم؟ ثم ألا تتوقع الأمم المتحدة أن تكون هذه المفاوضات المزمعة حوار طرشان لاختلاف نظرة كل طرف إلي مسألة الصحراء الغربية؟المنطقي والحالة هذه أن مجلس الأمن يعي الاختلاف الجذري بين الرؤية المغربية للصحراء الغربية حيث يري المغرب أنه صاحب سيادة علي الصحراء الغربية ولا يمكن التنازل عن هذه السيادة علي الرغم من عدم وجود دولة واحدة أو منظمة دولية واحدة تقر بسيادة المغرب هذه علي الصحراء الغربية كما ورد في تقرير الأمين العام السابق كوفي عنان إلي مجلس الأمن في شهر كانون الثاني (يناير) من السنة المنصرمة. هذا من جهة ومن جهة أخري الموقف الصحراوي الذي يري أن قضية الصحراء الغربية هي قضية تصفية استعمار لم تتم وينبغي استكمالها من خلال منح الشعب الصحراوي حرية الاختيار وتمتيعه بحقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير كما نصت عليه لوائح الأمم المتحدة منذ سنة 1963 وحتي اليوم وقرار محكمة العدل الدولية (16 تشرين الاول ـ أكتوبر 1975) وجدد التأكيد عليه المستشار القانوني للأمم المتحدة هانس كوريل في كانون الثاني (يناير) 2002.هل ستكون المفاوضات المقبلة هدفا في حد ذاته لا غاية ترتجي لإنهاء النزاع؟ وهل ستكون اجترارا لمفاوضات سالفة ستنتهي بدورها إلي التعثر بعد جلسات ودورات ماراثونية في انتظار حدوث تغيرات من نوع ما في موازين الصراع ما زالت في علم الغيب؟الأكيد في جميع الأحوال هو أن الأمم المتحدة من خلال تبنيها لخيار المفاوضات ووضعها لمبدأ تقرير المصير كهدف لهذه المفاوضات قد تمكنت من توصيف العلاج، فهل تتحلي بالصرامة المطلوبة لتنفيذه ووضع الأطراف أمام مسؤولياتها في رسم المسار الذي سيقود إلي تقرير المصير ووضع الآليات لتنفيذه، عنها وعندها فقط سيكون لقرار مجلس الأمن الصادر هذا الأسبوع مغزي وللمفاوضات المتوقعة نتائج وثمرات.الأيام القادمة ستكشف مدي جدية الأمم المتحدة في علاجها لهذه القضية وستضع مصداقية المنظمة الدولية وقدرات أمينها العام بان كي مون علي المحك ـ هل تنجح في تنفيذ قراراتها أم أنها ستكتفي كما حدث في مرات سالفة بالأماني والنوايا الحسنة؟ ولا بأس من أن نتتبع الكذاب إلي باب داره ـ كما يقول المثل المغاربي. ہ كاتب وباحث من الصحراء الغربية

UN MINUTO PARA EXIGIR EL RESPETO A LOS DERECHOS HUMANOS EN EL SAHARA OCUPADO: SALTANA KHAYA



UN MINUTO PARA EXIGIR EL RESPETO A LOS DERECHOS HUMANOS EN EL SAHARA OCUPADO: SALTANA KHAYA
2007-5-12
document.write(beforeAuthor)
Por Poemario por un Sahara Libre.

SALTANA KHAYA, joven estudiante saharaui que ha perdido un ojo a manos de un policيa marroquي en las manifestaciones de Marrakech.
Nacida en Bojador en 1980.
Aluma de francés del Centro Americano de Marrakech.
Herida de gravedad con pérdida del ojo en una manifestaciَn en la residencia universitaria el miércoles 9 de mayo de 2007 EN Marrakech.
Los destacamentos que realizaron la intervenciَn estaban dirigidos por el comisario de policيa Abdelhak y el comisario de divisَn alias Burghia.
Los manifestantes fueron reprimidos con agua a presiَn y bombas lacrimَgenas. Saltana estaba en primera fila y fue alcanzada por una granada lacrimَgena, se mareَ y uno de los policيas le metiَ el mango de la porra en el ojo y se lo sacَ.
Saltana cayَ al suelo, sangrando abundantemente, mientras los policيas gritaban “te vamos a matar, te vamos a quemar viva” y la arrastraban por el suelo.
Como resultado de esta brutalidad Saltana ha perdido el ojo.

_____________________________________________________

11.05.2007. COMUNICADO
Ver fotos en:
http://poemariosahara.blogspot.com/
En respuesta a los violentos acontecimientos, que se produjeron recientemente en la universidad de IBNO ZOHR de Agadir, y que tuvieron por consecuencia decenas de heridos saharauis de gravedad, y la detenciَn de cinco estudiantes saharauis, tras el ataque de algunos estudiantes marroquيes contra estudiantes saharauis, se ha producido demostraciones de protesta y de solidaridad con las vيctimas de este brutal ataque, en otras universidades marroquيes y en las ciudades ocupadas del Sلhara Occidental.
Las fuerzas marroquيes de ocupaciَn reprimieron estas protestas empleando una violencia excesiva, resultando heridos graves varios manifestantes.
Es el caso de la estudiante saharaui, Srta Saltana KHAYA, quien ha perdido un ojo, y ha sufrido la factura de su nariz. Las fuerzas marroquيes también han reprimido las protestas de las familias de los estudiantes, organizadas en la ciudad ocupada de El Aaiun, resultando heridas de diversa consideraciَn varias mujeres.
El nْmero de detenciones en la universidad Alqadi Ayad, en Marrakech, alcanzَ mلs de dieciseis detenidos, y hay varios heridos, algunos de consideraciَn. La situaciَn de los estudiantes saharauie’s, en las universidades marroquيes es preocupante y corre peligro de degradarse peligrosamente, lo que exige la intervenciَn urgente para:
1. Detener los ataques contra estudiantes saharauis
2. Poner fin a las detenciones y las persecuciones y las violaciones de las casas por las fuerzas marroquيes de seguridad
3. La liberaciَn de los estudiantes detenidos
4. Actuaciَn contra los responsables de seguridad por la utilizaciَn de la violencia excesiva contra los estudiantes saharauis.
En este contexto, el ASVDH declara:
1- Su condena de los ataques y la campaٌa represiva que se ha desatado contra los estudiantes saharauis en la universidad de IBNO ZOHR en Agadir y los ataques represivos y la excesiva violencia dirigida contra los estudiantes saharauis en todas las universidades marroquيes, en particular la universidad Alqadi Ayad, Marrakech, y la universidad Mohamed V en Rabat
2- Su solidaridad absoluta con las vيctimas de estos ataques y sus familias y con los estudiantes detenidos(firmes) y la publicidad su liberaciَn inmediata
3 – Responsabiliza al estado marroquي de lo que le sucede a los estudiantes saharauis en las universidades marroquيes
Presidente de la ASVDH, ASVDH. Asociaciَn Saharaui de Vيctimas de Graves Violaciones de Derechos Humanos Cometidas por el Estado Marroquي.
Brahim DAHANE

Manifestaciones en El Aaiun y Dajla los dيas 9 y 10 de mayo
Violenta y desproporcionada respuesta de la policيa marroquي contra los estudiantes saharauis y manifestantes contra la presencia marroquies en las ciudades ocupadas de El Aaiun y Dajla.
El saldo hasta el momento segْn fuentes de los activistas de derechos humanos son tres detenidos y mas de 35 heridos de diferente consideraciَn.
Los detenidos son los jَvenes saharauis de la ciudad del El Aaiun, y ellos son:
Ali Saaduni, Mohamed Yeslem Zadnas y Lehsen Labeidi.

Press Release : An Appeal


الطلبة الصحراويين أغادير يومه الثلاثاء 8 /مايو/ 2007
ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان
جامعة ابن زهر.مدينة أغادير المغربية


إلى السادة و السيدات:
· رئيس لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة
· رئيس(ة) منظمة العفو الدولية AMNESTY
· رئيس منظمة مراقبة حقوق الإنسان HUMAN RIGHTS WATCH
· رئيس منظمة فرنسا الحريات
· رئيس المكتب الدولي لاحترام حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
· رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
· رئيس المنتدى المغربي للحقيقة و الإنصاف
· الهيئات الحقوقية الصحراوية
· رئيس الجمعية الصحراوية لضحايا الانتهاكات الجسيمة

الموضوع : نداء عاجل لإيفاد لجن تقصي الحقائق.

تحية طيبة و بعد, نتقدم إلى حضرتكم الموقرة نحن الطلبة الصحراويين الدارسين بجامعة ابن زهر بمدينة أغادير المغربية, بصفتكم رؤساء لهيئات و منظمات مدافعة عن حقوق الإنسان المدنية و السياسية بطلبنا هذا و الرامي إلى إيفاد لجن تقصي الحقائق إلى مدينة أغادير للوقوف على حجم الانتهاكات الجسيمة التي طالتنا و ما زالت تطالنا خلال هذه الأيام و ذلك على خلفية نشاطنا الحقوقي داخل الجامعة المذكورة و الداعم لمجمل نشاطاتكم الداعية لاحترام حقوق الإنسان كما هو منصوص عليها في العهدين الدوليين و المواثيق و القوانين الدولية. و نحيط حضراتكم الموقرة علما بان السلطات المغربية قد أقدمت على اعتقال و اختطاف أكثر من 90 طالبا صحراويا تم الإفراج عن 68 منهم بعد أن ذاقوا شتى أنواع التعذيب النفسي و الجسدي و التنكيل بما يتعارض و مواد حقوق الإنسان المتفق عليها دوليا. فيما أبقة على 5 طلبة منهم رهن الاعتقال التعسفي و غير القانوني و هم : الشويعر محمد, احمد الشين, محمود الفيلالي, لمغيفري الحسين, الكدالي بو زيد. حيث تم إيداعهم يوم الجمعة 04/مايو/2007 بالسجن المحلي ّ ّّّّ النزكانّّ ّ على ذمة التحقيق لعدم و جود إثباتات و أدلة كافية لإدانتهم, كما تم منع محاميهم من لقائهم أثناء مثولهم أمام قاضي التحقيق.
إلى أن الخطير في الأمر هو أن السلطات المغربية قامت بتسخير عناصر مجهولة مدججة بأسلحة بيضاء ( سيوف , سلاسل حديدية, عصي و قضبان حديدية...) من اجل تنفيذ حملة اعتداءات جسدية عنيفة راح ضحيتها العشرات من الطلبة الصحراويين نقلوا على إثرها إلى المستشفى المدني بمدينة أغادير المغربية وتوصف حالة 5 منهم بالخطيرة ما زالوا تحت العناية الطبية المركزة.
فأمام هذا التطور الخطير و المتزايد الذي أصبح يهدد حياة الطلبة الصحراويين و سلامتهم الجسدية نلتمس من حضراتكم إيفاد لجنة دولية لفتح تحقيق عاجل فيما يقع من نزيف دموي و محاكمة المسؤولين عليه.

Western Sahara : Moroccan Latest Proposal Was dangersous and threatened the International legality


Western Sahara: SADR says Moroccan latest proposal to the UN SC is dangerous


Friday, May 11 @ 19:00:00 EDT


The exercise by the Sahrawi people of its right to self-determination will the be « key element” in direct negotiations between the Polisario Front and Morocco, said the Minister Delegate of the Arab Republic of Western Sahara in Europe, Mr. Mohamed Sidati. Outside the University days on the Western Sahara issue held in Madrid between May 7th and May 10th, Mr. Sidati said the resolution passed by the United Nations Security Council last April 30th set « The content and the outline of the negotiations: how the Sahrawi right for self determination will be ensured is the key element of the resolution” added Mr. Sidati The Sahrawi representative said the UN Security Council resolution and the report worked out by Secretary General Ban Ki Moon showed the growing International community’s concern about ending in a peaceful and just way and for good the conflict in Western Sahara. All this based on the necessity for the Sahrawi people to exercise its right to self-determination. » Mr. Sidati recalled the Polisario Front’s immediate « readiness to start these negotiations, with a sincere will to put and end to the conflict” Mr. Sidati also said the UN Secretary General’s Report on Western Sahara was “ balanced” because it took into consideration both belligerents’ proposals. And concerning the Polisario front’s proposal presented to the United Nations, Mr. Sidati said it was strong and brought advantages as it answered to two major aspects in the conflict. The first one being “the Respect of the International legality by recommending self-determination and the means likely to achieve it. A referendum and a free democratic ballot for the Sahrawi people” The second one offers a generous vision from the Sahrawi people with regard to the current and the future relations with the Kingdom of Morocco, added Mr. Sidati. Achieving Arab Maghreb Unity, is our objective said Mr. Sidiati, the Polisario front has proposed in this context « cooperation and coordination ties » with Morocco. Morocco's latest proposal, in relation with the conflict, said Mr. Sidati is "dangerous" and may "destabilize the whole region and put hurdles in the peace process" as he put it. As to France’s stand, Sidati said "France, the country in which was issued the Universal Human Rights Declaration is reconsidering its prestige and credibility in the region” before adding “30 years of conflict are a lesson to be learnt by France’s new leadership who need to take into consideration that without a fair and final solution to the issue, there will be no cooperation and stability in the Euro-Maghreb “ zone said the SADR representative. The SADR representative in Europe also said, he could not understand Spain's stand as to the issue because "it cautions moves opposed to the International legality" As to the US stand, Mr. Sidati said the country voted in favour of the UN Security Council’s resolution and hoped next contributions to put an end to the conflict from Washington would be positive

US Congressmen met in Washington on Western Sahara


US Congressmen met in Washington on Western Sahara


on Friday, May 11 @ 19:10:00 EDT

In a press conference held in the US Congress premises in Washington , many US Congressmen denounced last Wednesday May 9th, fundamental rights violations of the Sahrawi people, including its right to self-determination, a right ensured by the International community and yet denied by Morocco.

The press conference, organised by the African Committee of the Foreign Affairs Commission at the US House of Representatives, focused on the latest developments as well the challenges facing the self-determination process in Western Sahara.

The presser was chaired by Mr. Donald Payne, Chairman of the committee and gathered a large panel of personalities, including the MINURSO vice-president, Ambassador Franck Ruddy, the Chairperson of the US Western Sahara Foundation, Mrs. Suzanne Scholte, a leading expert at the Middle East Institute of Washington, Mr. Jacques Roussellier in addition to many US parliamentarians.

On this occasion, Participants underlined the necessity to find a political solution to the last decolonisation issue in Africa, in respect International legality and push the US government to back an “unbiased” negotiated solution under the auspices of the United Nations.

“The Moroccan government wants to avoid the international legality by imposing its autonomy plan, despite the UN Security Council resolution of last April 30th which calls for unconditioned direct negotiations, for a mutually acceptable political solution, under the aegis of the United Nations, taking into account the Sahrawi people’s right to self-determination” noted the Chairman of the Africa Committee Mr. Donald Payne.

Recalling the core issues of this conflict and the different attempts to find peaceful solutions to it, notably through the relevantt UN Security Council’s resolutions backing the principle of self-determination, the panellists pointed out that any solution which does not enshrine the right of the Sahrawi people to decide “its own future”would be a denial of justice.

The US parliamentarians who stressed the appropriateness of the unanimously passed UN Security Council’s resolution 1754, expressed their support for the Sahrawi cause which they call “an independence cause.”

Friday, May 11, 2007

Sahrawi Students in Rabat Demonstrating- May 11/2007



Politics & Policies: No Sahara solution

United Press InternationalNews. Analysis. Insight.

Published: May. 11, 2007 at 12:02 PM

Politics & Policies: No Sahara solution

By CLAUDE SALHANIUPI International EditorWASHINGTON, May. 11 (UPI) -- Morocco and the Polisario Front recently launched new initiatives to try and solve the long-standing dispute in Western Sahara. Both attempts have once again failed.
The trouble with the Moroccan-Sahrawi dispute is that it faces a brick wall from the outset over the use of two words that are a source of great irritation to the principal stakeholders: "independence" and "autonomy."
The Sahrawis don't want to discuss autonomy; they want their independence. And the Moroccans will walk away from the negotiating table the minute they hear the word independence uttered by the Sahrawis.
This is not a new crisis; it has been percolating for more than 30 years. In fact, the Popular Front for the Liberation of Saguia el-Hamra and Rio de Oro, a group better known as the Polisario Front, is one of the longest-running liberation movements and remains active some three decades after the departure of the Spanish colonizer from Western Sahara.
The recent terrorist activity credited to Islamist groups in North Africa has brought the crisis in the Western Sahara to the forefront once more. And given the bloody events that unfolded in neighboring Algeria in the 1990s, the authorities in Rabat have good reason to worry.
Morocco and some Western countries worry pro-al-Qaida groups could establish bases of operation in the contested territory. Islamist groups seeking to destabilize Morocco could profit from a climate of continued uncertainty.
Some intelligence analysts believe al-Qaida has made some inroads in the region, and continued unsettlement may only be to their advantage. But in all fairness to the Sahrawis and the Polisario, there has not yet been any proof of an alignment with Islamist groups. Most of the accusations are unsubstantiated.
Morocco virtually annexed the northern two-thirds of the territory formerly known as the Spanish Sahara in 1976. Since then, attempts to solve the crisis have met with failure. Following the withdrawal of Mauritania, Morocco annexed the rest of the territory in 1979. A guerrilla war with the Polisario Front ended in 1991 when the United Nations brokered a cease-fire agreement. Yet a proposed referendum on the territory's final status has been repeatedly postponed.
Following the recent terror bombings in Casablanca attributed to al-Qaida affiliates, Morocco launched a new diplomatic offensive to try once again to resolve the issue. A new proposal by Rabat was put forward. At first it appears to be a good offer -- until you get to paragraph 6 of page 1.
Morocco said it was ready to accept a political solution that would involve broad Sahrawi independence, (yes, they did use that word) but here are the key words that will send the proposal back to the drawing board: "independence within the Moroccan national territory."
In other words, autonomy, rather than proper independence, a proposition the Polisario was bound to reject.
Independence fever first began to sweep across Africa in 1957, with Ghana claiming its independence from Great Britain; it was not long before the rest of the African colonies followed suit. Western Sahara is the one exception; it went from Spanish domination to Moroccan occupation.
Western Sahara has been occupied by Morocco since 1975 but is a fully fledged member of the African Union, under the name of the Sahrawi Arab Democratic Republic.
Morocco considers the Sahara part of its territory. Morocco's ambassador to Washington, Aziz Mekouar, told United Press International that the Western Sahara has historically been part of Moroccan territory.
While some 80 states, mostly African and Latin American, have recognized the SADR, no Western country has opted to recognize the Sahrawi republic. Although all these countries treat the SADR government as the legal representative of the Sahrawi people and do not recognize Morocco's claim to Western Sahara, they have shied away from official recognition of SADR, fearing economic and diplomatic consequences.
In responding to calls by the international community, Morocco put forward a new autonomy proposal for the Sahara. The initiative guarantees the Sahrawis "will themselves run their affairs democratically, through legislative, executive and judicial bodies enjoying exclusive powers."
But here is the deal-breaker. "The State will keep its powers in the royal domains, especially with respect to defense, external relations and the constitutional and religious prerogatives of His Majesty the King."
That is what takes everything back to square one. Maybe somebody will come up with a new concept besides autonomy and/or independence.
--
(e-mail: Claude@upi.com)

This is what is happening to our Sahrawi Students in Moroccan Universities





























Embassy Row


Embassy Row


By James Morrison

May 11, 2007


First-class illusionist


A former U.S. ambassador accused Morocco of "deception" in its attempt to negotiate an end to the dispute over the Western Sahara region of North Africa. "The secret of illusionists is to concentrate the audience's attention on the left hand, while the right hand creates the deception," Frank Ruddy said at a congressional hearing this week. "Morocco has shown itself to be a first-class illusionist." Mr. Ruddy, a former ambassador to Equatorial Guinea, was deputy chairman of a U.N. commission in 1994 that attempted to supervise a referendum on the region to allow the indigenous Sahrawi people to determine the future of Western Sahara, occupied by Morocco since the mid-1970s. Morocco, he said, "is drawing the attention of the U.N. and various foreign offices to its proposal of autonomy for Western Sahara as a long-awaited solution to the stalemate in North Africa, while, at the same time, it conceals the essential cause of the stalemate: Morocco's illegal invasion and occupation of Western Sahara." Mr. Ruddy said Morocco is ignoring a 1975 ruling by the World Court, which rejected Morocco's claim over the region, and a U.N. General Assembly resolution, which called for self-determination for the Sahrawi people. Aziz Mekouar, Morocco's ambassador to the United States, last week said his government is prepared to engage in "serious, direct and good-faith negotiations" with the former rebels of the Polisario Front. However, front leaders said such talks would be useless unless Morocco agrees to allow a referendum on the future of the area. Mr. Ruddy recounted his attempts to register voters and organize a U.N.-sponsored plebiscite 13 years ago. "I ran that referendum, which was sabotaged by Morocco when it became clear that the Sahrawis ... would opt for independence," he said. Mr. Ruddy also criticized the Bush administration for failing to insist on a referendum on independence. "Sadly our own government has not confronted Morocco's lawless behavior," he said.

Thursday, May 10, 2007

Morocco, Isreal 'to form unholy alliance"

Morocco, Israel "to form unholy alliance"

afrol News, 10 May - Diplomatic activities between Morocco and Israel have been on a high gear lately, despite the fact that Rabat broke its ties with Jerusalem six years ago. Sahrawi sources claim to have proof Morocco is offering the resumption of full diplomatic relations with Israel in exchange for a strong Israeli lobbying in favour of Rabat's Western Sahara policies.
The Israeli press this week revealed that relations between the two countries indeed are thawing. Before the outbreak of the Palestinian Intifada six years ago, Morocco was among the few Arab countries to have formal and cordial ties with Jerusalem. Morocco further traditionally has been one of the safest harbours for Jews in the Arab world. In solidarity with Palestinians, however, Morocco closed its official mission in Israel and broke all formal ties. According to the Israeli daily 'Maariv', Rabat's solidarity however only was superficial. Since 2003, there have been regular contacts on the highest level between the two countries. In September 2003, King Mohamed VI even received Israel's thus Foreign Minister Silvan Shalom at one of his vacation palaces for political talks. The daily claims to have information indicating Morocco may now be "resuming ties with Israel." It points to several secret trips to Jerusalem by high-ranking Moroccan officials, meeting discreetly with Israeli Foreign Ministry officials. "The Moroccans are signalling that they are ready to thaw the political freeze with Israel," a senior political source was quoted as saying by 'Maariv'. The same sources also revealed Morocco's "price" for resuming ties. The horse trading includes guarantees from the Israeli government to "promote Moroccan interests" among the international community. No further details were given by the Israeli sources. But other sources, across the Atlantic Ocean, claim to have seen the first results of this Moroccan-Israeli horse trading. In Washington, "Israeli and Jewish lobbyists" have increased the pressure on the US government to accept Morocco's so-called autonomy plan for Western Sahara - former Spanish colony occupied by Morocco since 1976 despite numerous UN protests. The controversial autonomy plan opposes UN demands of an independence referendum in Western Sahara and instead proposes to make the disputed territory an autonomous Moroccan province.According sources in the US pro-Sahrawi lobbying environment, their efforts to raise the Western Sahara issue in the Washington Congress and Senate have increasingly been countered by "a very active American-Jewish and Israeli support to Moroccan initiatives regarding Western Sahara." Only last month, before the UN Security Council again was to discuss different solutions to the Western Sahara conflict, US President George W Bush received a strongly worded letter in support of Moroccan viewpoints, signed by almost 170 members of Congress. The congressmen urged President Bush to embrace Rabat's proposal to make sure Morocco could continue its efforts to fight terrorism in the volatile North Africa region. Not long ago, pressure from US Senate and Congress politicians directed at the Whitehouse was dominated by pro-Sahrawi viewpoints. Congressmen Donald Payne and Joseph Pitts for years successfully have led the fight to convince the Whitehouse to remain sceptical against a Moroccan imposed solution. But during the last months, political analysts in the US capital hold that "Washington has moved towards Morocco's position." Pro-Sahrawi sources in Washington today told afrol News they agreed with these observations. Rumours in the US capital have it that "the Moroccans made a commitment to officially recognise Israel in exchange for the success of their 'autonomy plan'." This, according to the same rumours, would explain that "Israel is always the common denominator of the Moroccan support in Washington, not just in Congress but also the think-tanks, most of which are connected with the same lobby."Sahrawi officials contacted by afrol News did not want to comment on the issue, emphasising that large parts of the Jewish Community in the US were supportive and sympathetic to the Sahrawi issue. But activists are on high alert regarding the Moroccan attempts to break its hitherto diplomatic isolation on the Western Sahara conflict. But according to Ronny Hansen, Chairman of the Norwegian Support Committee for Western Sahara, "it should be no surprise for anyone to see these countries cooperating closely.""They both maintain illegal and brutal occupations of neighbouring countries, with the active support of bigger powers like the US and France," Mr Hansen told afrol News. "Even with all the experience Israel has in dodging international law and criticism for its occupation, Morocco probably has a lot to teach the Israelis: Few can match the Moroccan regime in deceit, manipulation of the facts and Orwellian doublespeak. This is truly an unholy alliance that spells further grief for the region," the activist warned. The comparison and warnings are not farfetched. In the 1980s, as Morocco built its wall throughout the desert to separate its troops from the Polisario independence fighters, Israeli engineers and experts were central to the planning and constructions, an increasing number of evidence indicates.
By staff writers
© afrol News

Statement of Congressman Joe Pitts




Western Sahara Briefing
Current Developments and Challenges to Self-Determination
Statement by
Congressman Joseph Pitts
May 09, 2007


"Mr. Chairman, thank you for holding today's briefing on Western Sahara, Current Developments and Challenges to Self-determination. It is vital for all parties involved, particularly the Sahrawi refugees, that this conflict be resolved in fair and just way.

I remain concerned that the conflict between these two parties, if left unresolved, has the potential to disrupt peace and stability in the Mahgreb region, thus threatening the people and interests of countries in the region, of the continent of Africa, and of the U.S.

This conflict is an issue of the 21st century that must be addressed urgently and fairly to the benefit all peoples of the region. The peaceful resolution of this conflict will provide an important signal to the North African and the Broader Middle East region that there are successful alternatives to violence in the pursuit of national aspirations.

I strongly believe that the only resolution to the conflict that will last is one that includes a free, fair, and transparent referendum for self-determination - any other solution may not have the legitimacy in the eyes of the people that is needed for long term stability.

It is important that the parties to the conflict work together to implement a solution sooner rather than later, particularly with the threats our world faces today.

Western Sahara Briefing: Current Developments and Challenges to Self-Determination



Briefing:
Western Sahara Briefing:
Current Developments and Challenges to Self-Determination



Opening Statement



Chairman Donald M. Payne



May 09, 2007, 10:30am, RHOB 2255

Good morning, and thank you all for joining us. The purpose of this briefing is to examine the current developments on Western Sahara and challenges to self-determination as presented by Morocco’s recent “autonomy” proposal.

Those of us who follow Africa closely are well aware of the long struggle of the Saharawi (SAW-ROW-EE) people to resolve the 30 years of conflict over Western Sahara. The last remaining colony in Africa, Western Sahara remains one of the longest-running conflicts. The only just way to solve this conflict is to hold a referendum to allow the Sahrawi [SAW- ROW- EE] people to determine their own future.
This issue is one that I have been following for some years and have worked closely on with my colleague Mr. Pitts of Pennsylvania. We are sharing a deep concern over the continued lack of settlement of the conflict over Western Sahara.
Mr. Pitts, myself and 45 members of Congress, including most of the Congressional Black Caucus, sent a letter to President Bush 2 weeks ago calling on his administration to embrace a solution for Western Sahara based on the respect of freedom and human rights which are the basic values of the foundation of our own country.
The people of Moroccan-administered Western Sahara have been denied their right to self-determination and their basic human rights for more than 30 years since the end of Spanish colonial rule in 1975.
On April 10th, Morocco presented an "autonomy" plan for Western Sahara in a letter to U.N. Secretary General Ban Ki-Moon. The proposal would impose Moroccan sovereignty on the territory. The autonomy proposal would be an imposition against the will of the Sahrawi [SAW- ROW- EE] people and would deny them their right to a referendum to vote on their own destiny.

Here in the U.S. Congress, there is a long history of support for a referendum – the opposite of what Morocco has proposed -- particularly reflected in the unanimously passed legislation (H.Res. 245) of the 105th Congress which expressed support for a free, fair, and transparent referendum in which genuine Sahrawi [SAW- ROW- EE] people vote.
The United Nations Security Council has continued to uphold the right of self-determination. Sadly, the continued delay of this referendum has brought disunity among countries in North Africa and could cause instability in this region. In addition, the delay has caused terrible suffering for the Sahrawi [SAW- ROW- EE] refugees who have lived in refugee camps since 1975, continuing to hope for the actualization of the 1991 promise of a referendum for self-determination held by the United Nations.
In light of the recent autonomy plan offered by the Government of Morocco, we are concerned about the continued violation of international law which goes against the ruling by the International Court of Justice to grant self-determination to the Sahrawi [SAW- ROW- EE] people. The right to self-determination is a founding principle on which our own country was built, and it is vital that we uphold this principle both in theory and in practice.
On April 30, 2007, the U.N. Security Council adopted Resolution 1754, welcoming Morocco’s efforts. The resolution called upon the parties to enter into negotiations without preconditions to achieve a political solution which will provide for the self-determination of the people of the Western Sahara. It further requested the Secretary-General to set up these negotiations and to report on their status in two months, thereby seeking expeditious action.
Although Morocco and the Polisario are reported to have agreed to hold direct talks on the basis of the Security Council resolution, which extended the mandate of the U.N. Mission for the Referendum in the Western Sahara (MINURSO) for six months, it however has to be considered that after more than a decade and over at least $500 million spent, there is still no resolution to this conflict. Only a democratic process would provide a just and lasting solution that will lead to peace and stability in North Africa. Such a democratic process would also send a signal to the broader Maghreb [MAH-GREB] region and the Middle East that there are successful alternatives to violence in the pursuit of national aspirations.
There needs to be more responsibility on the side of the United States to pressure our close ally, Morocco, to agree to allow a referendum to be held. If the Sahrawi [SAW- ROW- EE] people want their country to be integrated into Morocco, then that is what they will choose. But we must provide the leadership as the U.S. to respect and uphold the right to self-determination or we are hypocrites. We cannot say we want to promote democracy elsewhere and allow the people to be free of tyranny and oppression there but not allow the people of Western Sahara that same right.
I have also serious concerns about the repression and violence being carried out against Sahrawis [SAW- ROW- EE] by Moroccan officials in the occupied territory of El Ayun [EL- A- YOON]. The crack down on human rights defenders has been going on for years in Western Sahara. It’s simply unacceptable and we must be clear that – whether the country in question is a U.S. ally or not – this repression and abuse will not be tolerated.
Morocco holds up its long-standing history with the U.S. since the 1700’s, being the first country to recognize the U.S. as an independent country. But this relationship also has a checkered past.
The U.S. used Morocco to prop up the brutal dictator Mobutu in Congo, which then became Zaire. Then Morocco gave refuge to Mobutu in 1997 as he fled Zaire due to the popular revolt taking place.
Morocco is also known for propping up dictators in Gabon and Equatorial Guinea as well. So we have to set the proper example to our allies and encourage the right behavior, not what is currently taking place or what took place in the past.
I hope during the course of our briefing today each of our speakers will give their assessment of the situation with its challenges and developments.
We are honored to have Ambassador Frank Ruddy with us. He previously served as Deputy Chairman of the U.N. Peacekeeping Referendum for Western Sahara (MlNURSO). Thank you, Ambassador Ruddy for being with us.
Our first speaker is Mr. Jacques Roussellier (RU-SELL-YEAH). He is adjunct scholar from the Public Policy Center at the Middle East Institute.
Our third witness and moderator is Suzanne Scholte [SHOLT--EE], president of the Defense Forum and Chairman of the U.S.-Western Sahara Foundation.
Welcome to each of our panelists.
IF PITTS HAS ARRIVED…
With that I turn to the distinguished Member of Congress, Mr. Pitts for his opening statement. Thank you.

Statement of Honorable Frank Rudy Before the U.S. Congreess Briefing Committee


STATEMENT OF THE HONORABLE FRANK RUDDY
U.S. AMBASSADOR (ret.)
FORMER DEPUTY CHAIRMAN OF THE U.N. PEACEKEEPING MISSION FOR WESTERN SAHARA (MINURSO)
BEFORE THE WESTERN SAHARA BRIEFING

CHAIRED BY CONGRESSMAN DONALD PAYNE

ROOM 2255 RAYBURN H.O.B.

MAY 9, 2007


Thank you, Mr. Chairman.

The secret of illusionists is to concentrate the audience’s attention on the left hand while the right hand creates the deception. Morocco has shown itself to be a first class illusionist. On the one hand, it is drawing the attention of the U.N. and various foreign offices to its proposal of autonomy for Western Sahara as a long-awaited solution to the stalemate in North Africa while at the same time it conceals the essential cause of the stalemate:
Morocco’s illegal invasion and occupation of Western Sahara.

Facts are stubborn things, and despite Morocco’s ignoring them, they won’t go away. In 1975, in response to a request by Morocco for an advisory opinion by the World Court, that Court stated that the record did “not establish any tie of territorial sovereignty between the territory of Western Sahara and the Kingdom of Morocco….” The World Court also upheld the validity of U.N. General Assembly Resolution 1514 (XV) on the decolonization of Western Sahara and, in particular, the principle of self-determination through the free and genuine expression of the will of the peoples of Western Sahara. Thereupon Morocco invaded Western Sahara and has occupied that country ever since. It was what the British journal The Economist called an Anschluss. Despite 59 Security Council resolutions since 1975 reaffirming the right of the people of Western Sahara to self-determination and the U.N.’s 4th Committee’s treating Western Sahara as a Moroccan colony, Morocco continues to put itself above the law and remains firmly in place, and in charge, in Western Sahara, Africa’s last colony.

A referendum on whether Western Sahara would be integrated with Morocco or remain independent was scheduled for 1991 but was pushed back until 1994. I ran that referendum which was sabotaged by Morocco when it became clear that the Saharawis, the indigenous people of Western Sahara, would opt for independence. I documented Morocco’s dirty tricks, which Morocco carried out with the U.N.’s complicity, in my testimony before a Congressional committee in this building in 1995.

The Moroccans now say their proposal will be submitted to a referendum, but a referendum to be voted on by whom? By the Moroccan people? Were such the case, Morocco and not the Saharawis would be exercising the right to self-determination. Or will it be a referendum to be voted on by the Saharawis themselves? And if the Saharawis vote no, will that mean independence for the Saharawis? If the Moroccans were honest in
proposing a referendum, they would let the people of Western Sahara choose an autonomy plan where all options were on the table. The only real solution for Western Sahara is one that the people of Western Sahara can endorse. Otherwise it’s just back to square one.

The history of this conflict is not encouraging. Morocco has behaved unconscionably since its invasion of Western Sahara until the present day. It has had tremendous internal political motives for doing so. It has come up with various approaches, some brutal, some ingenious, for trying to make Western Sahara Moroccan. The proposal we are discussing today is just the latest. Sadly our own government has not confronted Morocco’s lawless behavior, and despite our country’s fine words about the rights of peoples everywhere to self-determination, we are willing to jettison the rights of one small nation to determine their own future for a bowl of pottage in the form of appeasing one ally, specifically Morocco’s, territorial expansionism.

In the time allotted to me today, I have had to omit many things. With the Chairman’s permission, I request that I be allowed to submit seven attachments with my statement.

I thank the Chairman and the other distinguished members for inviting my comments.

A Trport about the moroccan Oppression against Sahrawi Students in Marrakesh

تقرير عن التدخل الهمجي ضد الطلبة الصحراويين بمراكش

وتزامنا مع الهجمة الشرسة التي يقودها النظام القائم بالمغرب بتحالف مع بعض العناصر الشوفينية. ضد الطلبة الصحراويين باكادير مما اسفر عنه سقوط مجموعة من الضحايا . الشئ الذي حتم على الطلبة الصحراويين اين ما كانو التضامن مع رفاقهم. وفي هذا الاطار قرر الطلبة الصحراويين بالموقع الجامعي مراكش خوص مجموعة من الاشكال النضالية من مسيرات واضراب عن الطعام كان اخرها قرار سحب الملفات الجامعية . ليقابل الطلبة برفض عمداء الكليات بعد ذلك قرر الطلبة الصحراويين تنظيم مسيرة جابت كل من كليتي الحقوق والاداب مرورا بالشارع العام . الامر الذي لم تستسغه قوات القمع المغربية التي عجلت بانزالاتها امام الحي الجامعي بما يقارب 45 سيارة من بوليس وقوات مساعدة اضافة الى كلاب المخابرات المغربية. لتفاجئ الطلبة الصحراويين بتدخل عنيف لتفتح مواجهات مباشرة دارت رحاها بالحي الجامعي ابان فيها طلبتنا عن بسالتهم ووحدة صفهم دامت هاذه المواجهات ساعة ونصف زاد فيها القمع عدد قواته ليقتحم الحي الجامعي ويعتقل العديد من الرفاق نذكر من بينهم كحصيلة اولية
عبداتي اليداسية
رشيد بنو
سعيد ازريبيع
امبيريك الداه
الوعبان انكية
عايشة النص
حنان
سلطانة خيا
الزهرة رحو
صفية الحمدي
سمية عبد الدايم
الربياب اميدان
التروزي ميلمنين
بهية نصرة
اهل الناجم يهديهة
باسمير بتيلة
سكينة الخطاط
كما اصيب العديد من الرفاق نذكر من بينهم
خيا سلطانة اصابة خطيرة على مستوى العين
الخرفي سعداني اصابة على مستوى اليد
السالمة مشنان اصابة على مستوى الركبة
لمعدلة موساوي اصابة على مستوى الساق
عايشة النص اصابة على مستوىالركبة
لموكف الزاهي اصابة على مستوى الصدر والذراع
حيمداها دنيا اصابة على مستوى الرجل
ديدة السالكة اصابة بكل انحاء الجسم
الرباب اميدان اصابة على مستوى الوجه والفخذ
سمية عبد الدايم كل انحاء الجسم
عسيلة يسين
امزيل محمد
بوحية الداي
عبد العني احيدوس
يوسف لميلس
مولود رشاد
كما تم اقتحام العديد من الغرف نذكر من بينها
من 101الى 115
من 142الى 135
من 214الى 242
من 206الى 222
303/301/302
401/403/405/402
هذا وقد عرفت كل من احياء الداوديات البديع اسيف واسيل تطويقا مشددا ومطاردات للعديد من الطلبة. هذا كله وغيره جاء من اجل الاجهاز على الطلبة الصحراويين ومكتسباتهم لكن هيهات هيهات ان يتاتى لهم ذلك فلا القمع سيرهبنا ولا الموت سيفنينا .

10/05/2007